(٢) المرجع السابق، الأغاني ١/ ٣٤ - ٣٥. (٣) في الأصل: (البقيع)، وعلى الحاشية: (العقيق)، مصححاً عليها، وهو الموافق لما في المرجعين السابقين. (٤) المعصرات) كذا على حاشية الأصل مصححاً عليها، وفي صلب النسخة والمرجعين السابقين: (الحادثات). (٥) زاد الشيخ حمد الجاسر بعده (المغانم ٦٢): منزل كنت أشتهي أن أراه ما إليه لمن بحمص مرام ولم يذكر مصدره. (٦) في الأغاني ١/ ٣٤: (وبأهلي). (٧) في الأصل: (منازل)، وعلى الحاشية: (مساكن)، مصححاً عليها، وهو الموافق لما في الأغاني. (٨) والنخيل كذا على حاشية المخطوط مصححاً عليها، وفي صلب النسخة و الأغاني والقصور. (٩) جاء على حاشية النسخة الخطية مانصُّه: (حاشية: الأواسي: السواري والأعمدة) انتهى. وقال أبوالفرج الأصفهاني في الأغاني ١/ ٣٥ (في رواية ابن عمار: ذي أواش - بالشين المعجمة - كأنه أراد به أن هذه القصور موشية، أي: منقوشة، ورواه ابن إسحاق: أواس- بالسين غير معجمة -وقال واحدها: أُسٌّ، وهو الأصل، قال: ويقال: فلان في أُسِّه، أي: في أصله، والأُسُّ والأساس واحد.