(٢) لعل هذا القول في كتابه الذي ألفه في التفسير وسماه الإشارة أو شفاء الصدور، تاريخ بغداد ٢/ ٢٠١. (٣) رواه أحمد (رقم: ٣٦٠٠)، والطيالسي ص ٢٣، وابن الأعرابي في معجمه ٢/ ٨٤، والطبراني في الكبير ٩/ ١١٢ - ١١٣. من طريق عاصم، عن زر بن حبيش، عنه، موقوفاً. … حسن الإسناد. انظر: سلسلة الأحاديث الضعيفة رقم: ٥٣٣. (٤) هو عطاء بن يسار الهلالي أبو محمد المدني، مولى ميمونة رضي الله عنها، ثقة فاضل، روى له الجماعة. توفي سنة ٩٤ هـ. الطبقات الكبرى ٥/ ١٧٣، تهذيب التهذيب ٤/ ١٣٩. (٥) في الأصل (العاصي) وماأثبتناه هو الصواب. (٦) كذا (عنهم) في الأصل، ولعله أضاف لهم عطاء بن يسار في الترضي، أو أنه أطلق الجمع على المثنى، وهذا وارد في اللغة. (٧) أخرجه البخاري، في البيوع، باب كراهية السخب في السوق، رقم: (٢١٢٥). ٤/ ٤٠٢.