(٢) لا أريم: لا أبرح. القاموس (ريم) ص ١١١٦. (٣) قال ابن النديم: اسمه أحمد من أهل الأدب لا يعرف من أمره أكثر من هذا، وله من الكتب: كتاب البلدان، أخذه من كتب الناس. الفهرست ص ٢١٩. (٤) الشَّوطى من عقيق المدينة. معجم البلدان ٣/ ٣٧٢. والناصفة: من أودية العقيق، وسيأتي في كلام المصنف عليهما في موضعه. وتحرفت الناصفة في الأصل إلى: (الناصعة). (٥) البيتان في ديوانه ص ١٣٤، معجم البلدان ٢/ ٣٣٦. الدوافع: جمع دافعة، وهي التِّلْعة من مسايل الماء. القاموس (تلع) ص ٧١٥، وأسقف: موضع بالبادية، معجم البلدان ١/ ١٨١، وحضير: موضع تقدَّم. ووقع في الأصل: حصير - بالصاد- وهو تحريف؛ لأن حصيراً حصن باليمن من أبنية ملوكهم القدماء. معجم البلدان ٢/ ٢٦٧. أما حضير فقاعٌ فيه آبار ومزارع يفيض عليها سيل النقيع. وانظر (شرح ديوان الأحوص) ص ١٣٤. (٦) في الأصل: (توشَّح) وهو تحريف. يقال: وشَّعَه الشَّيب توشيعاً: علاه، وتوشَّعَ به: تكثَّر به. القاموس (وشع) ص ٧٧١. القتير: الشَّيب. القاموس (قتر) ص ٤٥٩. (٧) يعقوب بن إسحاق، الإمام الحافظ الكبير، الجوال، سمع بالحرمين، والشام، ومصر، واليمن، والعراق، وأكثر الترحال، وبرع في علم الحديث، له (المسند الصحيح) الذي خرجه على صحيح مسلم. توفي سنة ٣١٦ هـ. وفيات الأعيان ٦/ ٣٩٣، سير أعلام النبلاء ١٤/ ٤١٧.