(٢) أخرجه البخاري في صحيحه (٣٣٦٥) كتاب أحاديث الأنبياء، [١٠] باب يزفون: النسلان في المشي. (٣) أخرجه البخاري في صحيحه (٥٧٠٨) كتاب الطب، [٢٠] باب المن شفاء للعين ومسلم في صحيحه [١٥٧، ١٥٨ - (٢٠٤٩)] كتاب الأشربة، [٢٨] باب فضل الكمأة ومداواة العين بها، والبيهقي في السنن الكبرى (٩/ ٣٤٥)، والسيوطي في الدر المنثور (١/ ٧٠، ٤/ ٧٨)، والهيثمي في مجمع الزوائد (٥/ ٨٨)، وأحمد بن حنبل في مسنده (١/ ١٨٧، ١٨٨)، والطبراني في المعجم الكبير (١٢/ ٦٣)، وفي الصغير (١/ ١٢٥)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٤١٨٤)، والزبيدي في الإتحاف (٧/ ١٥١). قال النووي: شبهها بالمن الذي كان ينزل على بني إسرائيل لأنه كان يحصل بلا كلفة ولا علاج والكمأة تفعل بلا كلفة ولا علاج ولا زرع ولا بذر ولا سقي ولا غيره. (٤) أخرجه مسلم في صحيحه [١٣٠ - (٢٩٤٨)] كتاب الفتن وأشراط الساعة، [٢٦] باب العبادة في الهرج، والترمذي (٢٢٠١) كتاب الفتن، باب ما جاء في الهرج والعبادة فيه، وابن ماجه (٣٩٨٥) كتاب الفتن، باب الوقوف عند الشبهات، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٥٣٩١)، والبخاري في التاريخ الكبير (٦/ ٣٥٢).