(٢) أخرجه البخاري في صحيحه [٧١٧٨] كتاب الأحكام، [٢٧] باب ما يكره من ثناء السلطان وإذا خرج قال غير ذلك. (٣) سورة الإسراء [٣٦]. (٤) سورة ق [٢٨]. (٥) أخرجه البخاري في صحيحه [٦٠٩٤] كتاب الأدب، [٦٩] باب قول اللَّه تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ (١١٩)﴾ [التوبة: ١١٩] وما ينهي عن الكذب. ومسلم في صحيحه [١٠٣ - (٢٦٠٧)] كتاب البر والصلة والآداب، [٢٩] باب قبح الكذب وحسن الصدق وفضله. وأحمد في مسنده [١/ ٣٨٤، ٤٣٢]، البيهقي في السنن الكبرى [١٠/ ١٩٦، ٢٤٣]. (٦) قال العلماء: معناه أن الصدق يهدي إلى العمل الصالح الخالص من كل مذموم والبر اسم جامع للخير كله وقيل: البر الجنة ويجوز أن يتناول الحمل الصالح والجنة وأما الكذب فيوصل إلى الفجور وهو الميل من الإستقامة وقيل الانبعاث في المعاصي. [النووي في شرح مسلم [١٦/ ١٣١] طبعة دار الكتب العلمية].