(٢) سورة الإسراء [٣٦]. (٣) سورة ق [١٨]. (٤) أخرجه مسلم في صحيحه [٥ - (٥)] المقدمة [٣] باب النهي عن الحديث بكل ما سمع. وابن أبي شبيبة في مصنفه [٨/ ٤٠٨] والتبريزي في مشكاة المصابيح [١٥٦]. (٥) قال النووي في شرح مسلم: فيه الزجر عن التحديث بكل ما سمع الإنسان فإنه يسمع في العادة الصدق والكذب، فإذا حدث بكل ما سمع فقد كذب لإخباره بما لم يكن، ومذهب أهل الحق أن الكذب الإخبار عن الشيء بخلاف ما هو ولا يشترط فيه التعمد لكن التعمد شرط في كونه إثما واللَّه أعلم. [شرح مسلم للنووي [١/ ٧١] طبعة دار الكتب العلمية]. (٦) أخرجه مسلم في صحيحه في المقدمة، [١] باب وجوب الرواية عن الثقات وترك الكذابين =