(٢) روى البخاري في صحيحه (٤٤٦٦) كتاب المغازي، ٨٧ - باب وفاة النبي، ومسلم في صحيحه [١١٥ - (٢٣٤٩)] كتاب الفضائل، ٣٢ - باب كم سن النبي ﷺ يوم قبض، عن عائشة: أن رسول اللَّه ﷺ توفي وهو ابن ثلاث وستين سنة" وكذا رواه عن أنس. وفي عمر النبي ﷺ قال النووي ذكر في الباب ثلاث روايات: إحداها: أنه ﷺ توفي وهو ابن ستين سنة، والثانية خمس وستون. والثالثة: ثلاث وستون وهو أصحها وأشهرها. [شرح مسلم للنووي (١٥/ ٨١) طبعة دار الكتب العلمية]. (٣) أخرجه أحمد في مسنده (٦/ ٦٤، ٧٠، ٧٧) وابن ماجه في سننه (٧/ ٢٠٨)، والسيوطي في الدر المنثور (٦/ ١٠٥)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (١٥٦٤)، والخطيب في تاريخ بغداد (٧/ ٢٠٨) والزبيدي في الإتحاف (٩/ ١٣، ١٠/ ٢٦٣)، والعراقي في المغني عن حمل الأسفار (٤/ ٦٤).