(٢) سورة الحج (٣٢). (٣) أخرجه البخاري في صحيحه (٩٠٨) كتاب الجمعة، [١٨] باب المشي إلى الجمعة، ومسلم في صحيحه [١٥١ - (٦٠٢)] كتاب المساجد ومواضع الصلاة، [٢٨] باب استجاب إتيان الصلاة بوقار وسكينة، والنهي عن إتيانها سعيًا، والترمذي (٣٢٧)، وابن ماجه (٧٧٥)، وأحمد في مسنده (٢/ ٢٧٠، ٤٥٢)، والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ٢٩٧، ٤/ ٢٢٨)، وابن خزيمة في صحيحه (١٥٠٥، ١٧٧٢)، وعبد الرزاق في مصنفه (٣١٠٢، ٣٤٠٤). (٤) أخرجه مسلم في صحيحه [١٥٢ - (٦٠٢)] كتاب المساجد ومواضع الصلاة، [٢٨] باب استحباب إتيان الصلاة بوقار وسكينة، والنهي عن إتيانها سعيا. (٥) سورة الجمعة (٩). أي اقصدوا واعمدوا واهتموا في سيركم إليها، وليس المراد بالسعي ههنا المشي السريع وإنما هو الاهتمام بها، كقوله تعالى: ﴿وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ﴾ [الإسراء: ١٩]. [تفسير ابن كثير (٤/ ٣٦٥)]. (٦) سورة آل عمران (١٣٣).