(١) سورة الفرقان (٤٨) أي أنه يتطهر بها كالسحور والوجور وما جرى مجراهما فهنا أصح ما يقال في ذلك، وأما من قال إنه فعول بمعنى فاعل أو أنه مبنى للمبالغة والتعدي فعلى كل منهما إشكالات من حيث اللغة والحكم. تفسير ابن كثير (٣/ ٣٣١). (٢) سورة الإنسان (٢١). (٣) أخرجه أبو داود في سننه (٢٣٥٦) كتاب الصوم، ٢١ - باب ما يفطر عليه والترمذي في سننه (٦٩٦) كتاب الصوم، باب ما جاء ما يستحب عليه الإفطار. وأحمد في مسنده (٣/ ١٤٦)، والدارقطني في سننه (٢/ ١٨٥)، والزبيدي في الإتحاف (٤/ ٢٣٠)، والقرطبي في تفسيره (٢/ ٣٣٠). (٤) أخرجه البخاري في صحيحه (١٩٠٣) كتاب الصوم، باب من لم يدع قول الزور والعمل به في الصوم ورقم (٦٠٥٧) كتاب الأدب، ٥١ - باب قول اللَّه تعالى ﴿وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ﴾ وأبو داود في سننه (٢٣٦٢) كتاب الصوم، باب الغيبة للصائم. وابن ماجه (١٦٨٩)، وأحمد في مسنده (٢/ ٤٥٢، ٥٠٥)، والبيهقي في السنن الكبرى (٤/ ٢٧٠)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (١٩٩٩)، والشجري في أماليه (٢/ ٩٢)، والسيوطي في الدر المنثور (١/ ٢٠١)، وابن حجر في تلخيص الحبير (٢/ ٢٠١).