(٢) سورة الأعراف (١٩٩). قال ابن عباس: ﴿خُذِ الْعَفْوَ﴾ [الأعراف: ١٩٩] يعني خذ ما عفي لك من أموالهم، وما أتوك به من شيء، فخذه، وكان هذا قبل أن تنزل براءة بفرائض الصدقات وتفصيلها وما انتهت إليه الصدقات. قاله السدي، وقال الضحاك عن ابن عباس: ﴿خُذِ الْعَفْوَ﴾ [الأعراف: ١٩٩] أنفق الفضل. [تفسير ابن كثير (٢/ ٢٨٣)]. (٣) سورة المؤمنون (٩٦). (٤) سورة الشورى (٤٣). (٥) أخرجه مسلم في صحيحه [٢٥ (١٧)] كتاب الإيمان، [٦] باب الأمر بالإيمان باللَّه تعالى ورسوله ﷺ وشرائع الدين، والدعاء إليه والسؤال عنه وحفظه وتبليغه من لم يبلغه، وأبو داود (٥٢٢٥) كتاب الأدب، باب في قبلة الحسد، والترمذي (٢٠١١) كتاب البر والصلة، باب ما جاء في التأني والعجلة، وابن ماجه (٤١٨٧)، وأحمد في مسنده (٣/ ٢٣، ٥٠، ٤/ ٢٠٦)، والبيهقي في السنن الكبرى (٧/ ١٠٢)، وابن حبان في صحيحه (١٣٩٣، ٢٢٦٧). (٦) أخرجه البخاري في صحيحه (٦٠٢٤) كتاب الأدب، [٣٥] باب الرفق في الأمر كله، ومسلم في صحيحه [٧٧ - (٢٥٩٣)] كتاب البر والصلة والآداب، [٢٣] باب فضل الرفق، وأحمد في مسنده (١/ ١١٢، ٤/ ٨٧)، والبيهقي في السنن الكبرى (١٠/ ١٩٣)، وعبد الرزاق في مصنفه (٩٢٥١)، وابن حبان في صحيحه (١٩١٤)، وأبو نعيم في حلية الأولياء (٨/ ٣٠٦)، والطبراني في المعجم الصغير (١/ ٨١، ١٥٤)، والهيثمي في مجمع الزوائد (٨/ ١٨، ٣/ ٢١٣).