(٢) سورة هود (٧٨). (٣) أخرجه البخاري في صحيحه (٦٠١٨) كتاب الأدب [٣١] باب من كان يؤمن باللَّه واليوم الآخر فلا يؤذ جاره، ومسلم في صحيحه [٧٤ - (٤٧)] كتاب الإيمان [١٩] باب الحث على إكرام الجار والضيف ولزوم الصمت إلا عن الخير، وكون ذلك كله من الإيمان، والترمذي في سننه (٢٥٠٠) كتاب صفة القيامة والرقائق والورع، باب [٥٠]، وابن ماجه (٣٩٧١)، والزبيدي في الإتحاف (٦/ ٣٠٦، ٧/ ٣٥٨)، والسيوطي في الدر المنثور (٢/ ٢٢٠). (٤) أخرجه البخاري في صحيحه (١٦٣٥) كتاب الأدب، [٨٥] باب إكرام الضيف وخدمته إياه بنفسه، ورقم (٦٤٧٦) كتاب الرقاق، [٢٣] باب حفظ اللسان، ومسلم في صحيحه [١٤ - (٤٨)] كتاب اللقطة، [٣] باب الضيافة ونحوها. (٥) قوله ﷺ: "ولا يحل له أن يقيم عنده حتى يؤثمه" معناه: لا يحل أن يقيم عنده بعد الثلاث حتى يوقعه في الإثم؛ لأنه قد يغتابه لطول مقامه أو يعرض له بما يؤذيه أو يظن به ما لا يجوز. (النووي في شرح مسلم (١٢/ ٢٨) طبعة دار الكتب العلمية). (٦) أخرجه مسلم في صحيحه [١٥ - (٤٨)] كتاب اللقطة، [٣] باب الضيافة ونحوها، وأبو داود =