(٢) أخرجه البخاري في صحيحه (٢٥٤٨) كتاب العتق، [١٦] باب العبد إذا أحسن عبادة ربه ونصح سيده، ومسلم في صحيحه [٤٤ - (١٦٦٥)] كتاب الإيمان، [١١] باب ثواب العبد وأجره إذا نصح لسيده وأحسن عبادة اللَّه، وأحمد في مسنده (٢/ ٢٣٠، ٤٠٢)، والبيهقي في السنن الكبرى (٩/ ١٢)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٣/ ٢٥)، والزبيدي في الإتحاف (٦/ ٣٢٥). (٣) أخرجه البخاري في صحيحه (٩٧) كتاب العلم، [٣٢] باب تعليم الرجل أمته وأهله، ورقم (٢٥٤٤) كتاب العتق، [١٤] باب فضل من أدب جاريته وعلمها، ورقم (٢٥٤٧)، [١٦] باب العبد إذا أحسن عبادة ربه ونصح سيده، ورقم (٣٠١١)، كتاب الجهاد والسير [١٤٥] باب فضل من أسلم من أهل الكتابين، ورقم (٣٤٤٦) كتاب أحاديث الأنبياء [٥٠] باب ﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا﴾ [مريم: ١٦]، ومسلم في صحيحه [٢٤١ - (١٥٤)] كتاب الإيمان، [٧٠] باب وجوب الإيمان برسالة نبينا محمد ﷺ إلى جميع الناس ونسخ الملل بملته. (٤) أخرجه البخاري في صحيحه (٢٥٥١) كتاب العتق، [١٧] باب كراهية التطاول على الرقيق وقوله عبدي أو أمتي. (٥) قال النووي فيه فضيلة ظاهرة للمملوك المصلح، وهو الناصح لسيده، والقائم بعبادة ربه المتوجهة =