للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[مجلس في بيان كثرة طرق الخير]

وطرقها العبادات لأن الخير سلكها ويتوصل بها إليها.

قال تعالى: ﴿وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ﴾ (١).

وقال تعالى: ﴿وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ﴾ (٢).

وقال: "وما يفعلوا من خير فلن يكفروه" (٣).

وقال: ﴿وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ﴾ (٤).

وقال: ﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى﴾ [النحل: ٩٧] إلى قوله: ﴿يَعْمَلُونَ﴾ (٥).

وقال: ﴿إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا﴾ (٦).

وقال: ﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ﴾ (٧).

وقال: ﴿إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ﴾ (٨).

وقال: ﴿فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا كُفْرَانَ لِسَعْيِهِ﴾ (٩).

وقال: ﴿وَافْعَلُوا الْخَيْرَ﴾ (١٠).

وقال: ﴿وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ﴾ (١١).

وقال: ﴿إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ﴾ (١٢).

وقال: ﴿فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (٧)(١٣).

ومثقال الذرة يشمل الكيف والكم، والكم هو المتبادر.

وقال: ﴿فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ﴾ (١٤).


(١) سورة البقرة (٢١٥).
(٢) سورة البقرة (١٩٧).
(٣) سورة آل عمران (١١٥).
(٤) سورة الأعراف (١٨٨).
(٥) سورة النحل (٩٧).
(٦) سورة الكهف (٣٠).
(٧) سورة الكهف (٤٦).
(٨) سورة الأنبياء (٩٠).
(٩) سورة الأنبياء (٩٤).
(١٠) سورة الحج (٧٧).
(١١) سورة فاطر (١٠).
(١٢) سورة الذاريات (١٦).
(١٣) سورة الزلزلة (٧).
(١٤) سورة البقرة (١٨٤).

<<  <  ج: ص:  >  >>