(٢) أخرجه البخاري في صحيحه [٦٦٨٠] كتاب الأيمان والنذور، [١٨] باب اليمين فيما لا يملك وفي المعصية وفي الغضب. ومسلم في صحيحه [٧ - (١٦٤٩)] كتاب الأيمان، [٣] باب ندب من حلف يمينا فرأى غيرها خبرا منها، أن يأتي الذي هو خير ويكفر عن يمينه. (٣) أخرجه البخاري في صحيحه [٦٦٢٥] كتاب الأيمان والنذور، [١] باب قول اللَّه تعالى: ﴿لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ﴾ [المائدة: ٨٩]. الآية، ومسلم في صحيحه [٢٦ - (١٦٥٥)] كتاب الإيمان، [٦] باب النهي عن الإصرار على اليمين فيما يتأذى به أهل الحالف مما ليس بحرام، والبيهقي في السنن الكبرى (١/ ٣٢)، والسيوطي في الدر المنثور [١/ ٢٦٨]، والقرطبي في تفسيره [٦/ ٢٨١]. (٤) سورة المائدة [٨٩]. (٥) أخرجه البخاري في صحيحه [٦٦٦٣] كتاب الأيمان والنذور، [٤] باب ﴿لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ (٢٢٥)﴾، عن عائشة ﴿لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ﴾ [البقرة: ٢٢٥] قال: قالت أنزلت في قوله: لا واللَّه وبلى واللَّه.