أي الرجل قيم على المرأة أي هو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجت ﴿بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ﴾ [النساء: ٣٤] أي لأن الرجال أفضل من النساء، والرجل خير من المرأة، ولهذا كانت النبوة مختصة بالرجال، وكلذلك الملك الأعظم، لقوله ﷺ: "لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة" رواه البخاري. "تفسير ابن كثير [١/ ٤٩١] ". (٢) القنوت: الطاعة. (٣) كذا بالأصل. (٤) أخرجه البخاري في صحيحه [٥١٩٣] كتاب النكاح، [٨٦] باب إذا باتت المرأة مهاجرة فراش زوجها، ومسلم في صحيحه [١٢٢ - (١٤٣٦)] كتاب النكاح، [٢٠] باب تحريم امتناعها من فراش زوجها، وأبو داود في سننه [٢١٤١]، وأحمد في مسنده [٢/ ٨٦، ٣/ ٥١٩]، والبيهقي في السنن الكبرى [٧/ ٢٩٢]، والدارمي في سننه [٢/ ١٥٠]، والتبريزي في مشكاة المصابيح [٣٢٤٦]. (٥) أخرجه البخاري في صحيحه [٥١٩٤] كتاب النكاح، [٨٦] باب إذا باتت المرأة مهاجرة فراش زوجها، ومسلم في صحيحه [١٢٠ - (١٤٣٦)] كتاب النكاح، [٢٠] باب تحريم امتناعها من فراش زوجها. (٦) أخرجه مسلم في صحيحه [١٢١ - (١٤٣٦)] كتاب النكاح، [٢٠] باب تحريم امتناعها من فراش زوجها.