(٢) أخرجه مسلم في صحيحه [٣٦ - (٢٥٦٥)] كتاب البر والصلة والآداب، [١١] باب النهي عن الشحناء والتهاجر. والترمذي في سننه [٧٤٧]، والمنذري في الترغيب والترهيب [٢/ ١٢٤، ٣/ ٤٥٨]، والتبريزي في مشكاة المصابيح [٢٠٥٦]، والهيثمي في مجمع الزوائد [٨/ ٦٦]. (٣) سورة النساء [٥٤]. يعني بذلك حسدهم النبي ﷺ يعني ما رزقه اللَّه من النبوة العظيمة، ومنعهم من تصديقهم إياه حسدهم له لكونه من العرب وليس من بنى إسرائيل، وقال الطبراني بسنده عن ابن عباس في قوله: ﴿أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ﴾ [النساء: ٥٤] الآية قال ابن عباس نحن الناس دون الناس. [تفسير ابن كثير [١/ ٥١٣]. (٤) أخرجه أبو داود في سننه [٤٩٠٣] كتاب الأدب، باب في الحسد. والزبيدي في الإتحاف [١/ ٢٩٤، ٨/ ٥٥] والتبريزي في مشكاة المصابيح [٥٠٠٤]، والسيوطي في الدر المنثور [٢/ ١٧٣، ٦/ ٤١٩]، وابن عبد البر في التمهيد [٦/ ١٢٤]، والبخاري في التاريخ الكبير [١/ ٢٧٢]. (٥) سورة الحجرات [١٢]. (٦) سورة الأحزاب [٥٨].