(١) أخرجه أبو داود في سننه (٥١٩٧) كتاب الأدب، باب في فضل من بدأ بالسلام، والمنذري في الترغيب والترهيب (٣/ ٤٢٧)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٤٦٤٦). (٢) أخرجه الترمذي في سننه (٢٦٩٤) كتاب الاستئذان، باب ما جاء في فضل الذي يبدأ بالسلام، والمننذي في الترغيب والترهيب (٣/ ٤٢٧). (٣) ذكر النووي فوائد عديدة لهذا الحديث، فقال: فيه اسحباب السلام عند اللقاء ووجوب رده، وأنه يستحب تكراره إذا تكرر اللقاء وإن قرب العهد، وأنه يجب رده عن كل مرة، وأن صيغة الجواب: وعيكم السلام، أو: وعليك، بالواو وهذه الواو مستحبة عند الجمهور، وأوجبها بعض أصحابنا، وليى بشيء، بل الصواب أنها سنة. [النووي في شرح مسلم (٤/ ٩٣) طبعة دار الكتب العلمية]. (٤) أخرجه البخاري في صحيحه (٦٢٥١) كتاب الاستئذان، [١٨] باب من رد فقال عليك السلام، ومسلم في صحيحه [٤٥ - (٣٩٧)] كتاب الصلاة، [١١] باب وجوب قراءة الفاتحة في كل ركعة وأنه إذا لم يحسن الفاتحة ولا أمكنه تعلمها قرأ ما تيسر من غيرها، وأبو داود في سننه (٨٥٦) كتاب الصلاة، باب صلاة من لا يقيم صلبه في الركوع والسجود، والترمذي (٣٠٣)، والنسائي (٣/ ٥٩، ٦٠ - المجتبى) وابن ماجه في سننه (١٠٦٠)، وأحمد بن حنبل في مسنده (٢/ ٤٣٧، ٤/ ٣٩٠)، والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ١٥، ٣٧، ٦٢)، والحاكم في المستدرك (١/ ٢٤١).