(٢) كذا بالأصل ولكن وجدناه فيما حققناه. (٣) أخرجه مسلم في صحيحه [١٩٦ - (١١٦٢)] كتاب الصيام، ٣٦ - باب استحباب صيام ثلاثة أيام من كل شهر وصوم يوم عرفة وعاشوراء والاثنين والخميس. وأحمد في مسنده (٥/ ٢٩٧)، والبيهقي في السنن الكبرى (٤/ ٢٨٣)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ١١١، ١١٥)، والزيلعي في نصب الراية (٢/ ٤٥٥). (٤) أخرجه البخاري في صحيحه (٢٠٠٤) كتاب الصوم، ٦٩ - باب صوم يوم عاشوراء ورقم (٣٣٩٧) كتاب أحاديث الأنبياء، ٢٥ - باب "وقال رجل مؤمن من آل فرعون يكتم إيمانه إلى قوله - مسرف كذاب" ورقم (٣٩٤٣) كتاب مناقب الأنصار، ٥٢ - باب إتيان اليهود النبي ﷺ حين قدم المدينة. ورقم (٤٦٨٠) كتاب تفسير القرآن، من سورة يونس، ٢ - باب ﴿وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا وَعَدْوًا﴾ [يونس: ٩٠] الآية. ومسلم في صحيحه [١٣٣ - (١١٣٤)] كتاب الصيام ٢٠ - باب أي يوم يصام في عاشوراء وأبو داود في سننه (٢٤٤٤) كتاب =