(١) أخرجه البخاري في صحيحه (١٥١٧) كتاب الحج، ٣ - باب الحج على الرحل. (٢) أخرجه البخاري في صحيحه (٤٥١٩) كتاب تفسير القرآن، من سورة البقرة، ٣٤ - باب ﴿لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ﴾. (٣) أخرجه مسلم في صحيحه [٢٣٢ - (١٤٦)] كتاب الإيمان، ٦٥ - باب بيان أن الإسلام بدأ غريبًا وسيعود غريبًا وأنه يأرز بين المسجدين، وابن ماجه (٣٩٨٦، ٣٩٨٨)، والهيثمي في مجمع الزوائد (٧/ ٢٧٨)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (١٥٩). (٤) انظر تخريجه أوله، وقد روى البخاري (١٧٦) كتاب فضائل المدينة، ٦ - باب الإيمان يأرز إلى المدينة، عن أبى هريرة أن رسول اللَّه ﷺ قال: "إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها". (٥) أخرجه البخاري في صحيحه (٧٢٠٩) كتاب الأحكام، ٤٥ - باب بيعة الأعراب، ورقم (٧٣٢٢) كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة ١٦ - باب ما ذكر النبي ﷺ وحض على اتفاق أهل العلم، ومسلم في صحيحه [٤٨٩ - (١٣٨٣)] كتاب الحج، ٨٨ - باب المدينة تنفي شرارها، والترمذي (٣٩٢٠) كتاب المناقب، باب في فضل المدينة، والنسائي (٧/ ١٥١ - المجتبى)، وأحمد في مسنده (٣/ ٣٨٥).