(٢) الآنك: الرصاص المذاب. (٣) أخرجه البخاري في صحيحه [٧٠٤٢] كتاب التعبير، [٤٥] باب من كذب في حلمه. والمنذري في الترغيب والترهيب [٣/ ٤٣٧] والزيلعي في نصب الراية [٤/ ٢٤٠]، والتبريزي في مشكاة المصابيح [٤٤٩٩]. (٤) فيه دليل لاستحباب إقبال الإمام المصلي بعد سلامه على أصحابه، وفيه استحباب السؤال عن الرؤيا والمبادرة إلى تأويلها وتعجيلها أول النهار لهذا الحديث، ولأن الذهن جمع قبل أن يتشعب بأشغاله في معايش الدنيا ولأن عهد الرائي قريب لم يطرأ عليه ما يهوش الرؤيا عليه ولأنه قد يكون فيها ما يستحق تعجيله كالحث على خير أو التحذير من معصية ونحو ذلك، وفيه إباحة الكلام في العلم وتفسير الرؤيا ونحوها بعد صلاة الصبح. [النووي في شرح مسلم [١٥/ ٢٩، طبعة دار الكتب العلمية]. (٥) أخرجه الجاري في صحيحه [٧٠٤٧] كتاب التعبير، [٤٨] باب تعبير الرؤيا بعد صلاة الصبح. أوله أخرجه مسلم في صحيحه [٢٣ - (٢٢٧٥)] كتاب الرؤيا، [٤] باب رؤيا النبي ﷺ، وأبو داود في سننه [٥٠١٧] في الأدب، باب ما جاء في الرؤيا، الترمذي [٢٢٩٤] كتاب الرؤيا، باب ما جاء في رؤيا النبي ﷺ.