(٢) أخرجه الترمذي [١٠٢١] كتاب الجنائز، باب فضل المصيبة إذا احتسبت، والتبريزي في مشكاة المصابيح [١٧٣٦]، وابن حبان في صحيحه [٧٢٦ - الموارد]، والمنذري في التركيب والترهيب [٤/ ٣٣٧]، وابن المبارك في الزهد [٢/ ٢٧]، والسيوطي في الدر المنثور [١/ ١٥٧]. (٣) أخرجه مسلم [٨٩ - (٢٧٣٤)] كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، [٢٤] باب استحباب حمد اللَّه تعالى بعد الأكل والشرب، والترمذي [١٨١٦] كتاب الأطعمة، ما جاء في الحمد على الطعام إذا فرغ منه، وأحمد في مسنده [٣/ ١٠٠ - ١١٧]، والمنذري في الترغيب والترهيب [٣/ ١٤٨]، والتبريزي في مشكاة المصابيح [٤١٠٠]، وابن السني [٤٨٠]. (٤) قال النووي في الحديث المتقدم: "وفيه استحباب حمد اللَّه -تعالى- عقب الأكل والشرب، وقد جاء في البخاري صفة التحميد الحمد للَّه حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه غير مكفي ولا مودع ولا مستغنى عنه ربنا، وجاء غير ذلك، ولو اقتصر على الحمد للَّه حصل أصل السنة" النووي في شرح مسلم [١٧/ ٤٢] طبعة دار الكتب العلمية.