(١) أخرجه البخاري في صحيحه [٦٦٠] كتاب الأذان، [٣٦] باب من جلس في المسجد ينتظر الصلاة، وفضل المساجد، ورقم [١٤٢٣] في الزكاة، [١٨] باب الصدقة باليمين، ورقم [٦٨٠٦] كتاب المحاربين، [٥] باب فضل من ترك الفواحش، ومسلم في صحيحه [٩١ - (١٠٣١)] كتاب الزكاة، [٣٠] باب فضل إخفاء الصدقة، والترمذي [٢٣٩١]، في الزهد، باب ما جاء في الحب في اللَّه، والنسائي [٨/ ٢٢٢ - المجتبى]، وأحمد في مسنده [٢/ ٤٣٩]. (٢) أخرجه مسلم في صحيحه [٣٧ - (٢٥٦٦)] كتاب البر والصلة والآداب، [١٢] باب في فضل الحب في اللَّه، قال النووي: قوله تعالى: "المتحابون بجلالي" أي بعظمتي وطاعتي لا للدنيا، وقوله تعالى: "يوم لا ظل إلا ظلي" أي أنه لا يكون من له ظل مجازًا كما في الدنيا، وجاء في غير مسلم: "ظل عرشي" قال القاضي: ظاهره أنه في ظله من الحر والشمس ووهج الموقف وأنفاس الخلق، قال: وهذا قول الأكثرين، وقال عيسى بن دينار: معناه كفاه من المكاره وأكرمه وجعله في كنفه وستره، ومنه قولهم السلطان ظل اللَّه في الأرض، وقيل يحتمل أن الظل هنا عبارة عن الراحة والنعيم. "النووي في شرح مسلم [١٦/ ١٠١] طبعة دار الكتب العلمية". (٣) أخرجه مسلم في صحيحه [٩٣ - (٥٤)]، ورقم [٩٤ - (٥٤)] كتاب الإيمان، [٢٢] باب بيان أنه لا يدخل الجنة إلا المؤمنون، وأن محبة المؤمنين من الإيمان، وأن إفشاء السلام سبب لحصولها، والترمذي [٢٦٨٨] وابن ماجه [٦٨، ٣٦٩٢]، وأحمد في مسنده [١/ ١٦٧، ٢/ ٤٧٧]، والبيهقي في السنن الكبرى [١٠/ ٢٣٢]، وابن أبي شيبة في مصنفه [٨/ ٤٣٧]، والهيثمي في مجمع الزوائد [١/ ٩٦، ٨/ ٣٠]. (٤) أخرجه مسلم في صحيحه [٣٨ - (٢٥٦٧)] كتاب البر والصلة والآداب، [١٢] باب فضل الحب في اللَّه.