(٢) سورة الأنعام [٦٨]. (٣) أخرجه الترمذي في سننه [١٩٣١] كتاب البر والصلة، باب ما جاء في الذب عن عرض المسلم. وأحمد في مسنده [٦/ ٤٥٠]، البيهقي في السنن الكبرى [٨/ ١٦٨]، والمنذري في الترغيب والترهيب [٣/ ٥١٧]، والزبيدي في الإتحاف [٦/ ٢٨٤]، والسيوطي في الدر المنثور [٢/ ٢٥٥، ٥/ ٣٥٢]. (٤) عتبان بن مالك بن عمرو بن العجلان بن زيد بن غنم بن سالم بن عوف بن عمرو بن عوف الأنصاري السلمي، البدري، العجلاني. ويقال: عتاب بن مالك، صحابي مشهور. أخرج له: البخاري ومسلم وأبو داود في مسند مالك والنسائي وابن ماجه، توفي في خلافة عثمان. ترجمته: تهذيب التهذيب [٧/ ٩٣]، تقريب التهذيب [٢/ ٣]، تاريخ البخاري الكبير [٧/ ٨٠] الثقات [٣/ ٣١٨]. (٥) في روايات الدخئن. (٦) أخرجه البخاري في صحيحه [٤٢٥] كتاب الصلاة، [٤٠٦] باب المساجد في البيوت، ومسلم في صحيحه [٢٦٣ - (٣٣)] كتاب المساجد ومواضيع الصلاة، [٤٧] باب الرخصة في التخلف عن الجماعة بعذر. (٧) قال النووي: قوله "فقال معاذ بن جبل: "بئس ما قلت" هذا دليل لرد غيبة المسلم الذي ليس بمتهتك في الباطل وهو من مهمات الآداب وحقوق الإسلام. [النووي في شرح مسلم [١٧/ ٧٤، طبعة دار الكتب العلمية].