(٢) أخرجه مسلم في صحيحه [٤٧ - (١٤٨٠)] كتاب الطلاق، [٦] باب المطلقة ثلاثا لا نفقة لها. وأحمد في مسنده [٦/ ٤١٢]. (٣) أخرجه البخاري فى صحيحه [٤٩٠٣] كتاب تفسير القرآن، سورة المنافقين، [٤] باب ﴿وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ﴾ الآية ومسلم في صحيحه [١ - (٢٧٧٢)] كتاب صفات المنافقين وأحكامهم، في مقدمته. (٤) قال [النووي: في حديث زيد بن أرقم هذا أنه ينبغي لمن سمع أمرا يتعلق بالإمام أو نحوه من كبار ولاة الأمور ويخاف ضرره على المسلمين أن يبلغه ليحتذر منه، وفيه منقبة لزيد. [النووي في شرح مسلم [١٧/ ١٠١] طبعة دار الكتب العلمية]. (٥) تقدم تخريجه في أوله. (٦) أخرجه البخاري في صحيحه [٥٣٦٤] كتاب النفقات، [٩] باب إذا لم ينفق الرجل فللمرأة أن تأخذ بغير علمه ما يكفيها وولدها بالمعروف. ومسلم في صحيحه [٧ - (١٧١٤)] كتاب الأقضية، [٤] باب قضية هند. والنسائي [٨/ ٢٤٧ - المجتبي] وابن ماجه [٢٢٩٣]، وأحمد في مسنده =