(١) أخرجه البخاري في صحيحه [٢٤٦٥] كتاب المظالم، [٢٢] أفنية الدور والجلوس فيها، والجلوس على الصعدات. ورقم [٦٢٢٩] كتاب الاستئذان، باب [٢] ومسلم في صحيحه [١١٤ - (٢١٢١)] كتاب اللباس والزينة، [٣٢] باب النهي عن الجلوس في الطرقات وإعطاء الطريق حقه، ورقم [٣ - (٢١٢١)] كتاب السلام، [٢] باب من حق الجلوس على الطريق رد السلام. وأحمد في مسنده [٣/ ٣٦، ٤٧]، والبيهقي في السنن الكبرى [٧/ ٨٩، ١٠/ ١٩٤]، والتبريزي في مكاة المصابيح [٤٦٤١]. (٢) هذا الحديث كثير الفوائد وهو من الأحاديث الجامعة وأحكامه ظاهرة وينبغي أن يجتنب الجلوس في الطرقات لهذا الحديث. ويدخل في كف الأذى اجتناب الغيبة وظن السوء واحتقار بعض المارين وتضييق الطريق وكذا إذا كان القاعدون ممن يهابهم المارون أو يخافون منهم ويمتنحون من المرور في أشغالهم بسبب ذلك لكونهم لا يجدون طريقا إلا ذلك الموضع. [النووي في شرح مسلم [١٤/ ٨٦] طبعة دار الكتب العلمية]. (٣) أخرجه مسلم في صحيحه [٢ - (٢١٧١)] كتاب السلام، [٢] باب من حق الجلوس على الطريق رد السلام. وأحمد في مسنده [٤/ ٣٠]، وابن أبي شيبة في مصنفه [٩/ ٨١]، والطحاوي في مشكل الآثار [١/ ٥٩]. وذكره الحافظ ابن حجر في الفتح [١١/ ١١]. (٤) أخرجه مسلم في صحيحه [٤٥ - (٢١٥٩)] كتاب الآداب، [١٠] باب نظر الفجأة، وأحمد في مسنده [٤/ ٣٦١]، وأبو داود في سننه [٢١٤٨]، والطبراني في المعجم الكبير [٢/ ٣٨٤]، والمنذري في الترغيب والترهيب [٣/ ٣٦]، والطحاوي في شرح معاني الآثار [٣/ ١٥].