قال النووي: قال العلماء هذا في الإنفاق في الطاعات ومكارم الأخلاق وعلى العيال والضيفان والصدقات ونحو ذلك بحيث لا يذم ولا يسمى سرفا، والإمساك المذموم هو الإمساك عن هذا. (٢) أخرجه البخاري في صحيحه (١٢) كتاب الإيمان، [٦] باب إطعام الطعام من الإسلام، ورقم (٢٨)، [٢٠] باب السلام من الإسلام، ورقم (٦٢٣٦) كتاب الاستئذان، [٩] باب السلام للمعرفة وغير المعرفة، ومسلم في صحيحه [٦٣ - (٣٩)] كتاب الإيمان، [١٤] باب بيان تفاضل الإسلام وأي أموره أفضل، وأبو داود (٥١٩٤)، وابن ماجه (٣٢٥٣)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ٦٢)، وأبو نعيم في حلية الأولياء (١/ ٢٨٧، ٣/ ٤٢٤). (٣) أخرجه البخاري في صحيحه (٢٦٣١) كتاب الهبة وفضلها والتحريض عليها [٣٥] باب فضل المنيحة، وأبو داود في سننه (١٦٨٣)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٣/ ٤٢٩)، والبيهقي في السنن الكبرى (٤/ ١٨٤)، وأحمد بن حنبل في مسنده (٢/ ١٩٤). (٤) أخرجه مسلم في صحيحه [٩٧ - (١٠٣٦)] كتاب الزكاة، [٣٢] باب بيان أن اليد العليا خير من اليد السفلى وأن اليد العليا هي المنفقة وأن السفلى هي الآخذة، والترمذي في سننه (٢٣٤٣)، والبيهقي في السنن الكبرى (٤/ ١٨٢)، والمنذري في الترغيب والترهيب (١/ ٥٩٠، ٢/ ٤٩)، والسيوطي في الدر المنثور (١/ ٢٥٤). (٥) أخرجه مسلم في صحيحه [٥٧ - (٢٣١٢)]، [٥٨] كتاب الفضائل [١٤] باب ما سئل رسول اللَّه =