(٢) أخرجه مسلم في صحيحه [١٩ - (١٨٢٨)] كتاب الإمارة [٥] باب فضيلة الإمام العادل وعقوبة الجائر، والحث على الرفق بالرعية، والبيهقي في السنن الكبرى (٩/ ٤٣، ١٠/ ١٣٦). (٣) أخرجه البخاري في صحيحه (٣٤٥٥) كتاب أحاديث الأنبياء، [٥٢] باب ما ذكر عن بني إسرائيل، ومسلم في صحيحه [٤٤ - (١٨٤٢)] كتاب الإمارة، [١٠] باب وجوب الوفاء ببيعة الخلفاء الأول فالأول، والبيهقي في السنن الكبرى (٨/ ١٤٤)، والألباني في إرواء الغليل (٨/ ١٢٧)، وابن كثير في البداية والنهاية (٢/ ١٥٣، ٦/ ٢٢٤). (٤) قوله ﷺ: "إن شر الرعاء الحطمة" قالوا: هو العنيف في رعيته، لا يرفق بها في سوقها ومرعاها، بل يحطمها في ذلك، وفي سقيها وغيره، ويزحم بعضها ببعض بحيث يؤذيها ويحطمها. [النووي في شرح مسلم (١٢/ ١٨١) طبعة دار الكتب العلمية]. (٥) أخرجه مسلم في صحيحه [٢٣ - (١٨٣٠)] كتاب الإمارة، [٥] باب فضيلة الإمام العادل وعقوبة الجائر، والحث على الرفق بالرعية، والنهي عن إدخال المشقة عليهم، والبيهقي في السنن الكبرى (٨/ ١٦١)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٣٦٨٨)، وابن كثير في البداية والنهاية (٨/ ٢٨٥).