(١) أخرجه البخاري في صحيحه (٦١١٧) كتاب الأدب [٧٧] باب الحياء، ومسلم في صحيحه [٦٠ - (٣٧)] كتاب الإيمان، [١٢] باب بيان عدد شعب الإيمان وأفضلها وأدناها وفضيلة الحياء وكونه من الإيمان، وأحمد في مسنده (٤/ ٤٢٧)، والطبراني في المعجم الكبير (١٨/ ٢٠٦)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٥٠٧١)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٣/ ٣٩٧)، والزبيدي في الإتحاف (٨/ ٣٠٨)، والخطيب في تاريخ بغداد (١١/ ١٩٥). (٢) أخرجه مسلم في صحيحه [٦١ - (٣٧)] كتاب الإيمان [١٢] باب بيان عدد شعب الإيمان وأفضلها وأدناها وفضيلة الحياء وكونه من الإيمان. (٣) أخرجه البخاري في صحيحه (٩) كتاب الإيمان، [٣] باب أمور الإيمان، ومسلم في صحيحه [٥٧ - (٣٥)]، [٥٨ - (٣٥)] كتاب الإيمان، [١٢] باب بيان عدد شعب الإيمان وأفضلها وأدناها وفضيلة الحياء وكونه من الإيمان، والنسائي (٨/ ١١٠ - والمجتبى)، والزبيدي في الإتحاف (٢/ ٢٦٠)، وأبو نعيم في حلية الأولياء (٦/ ١٤٧). (٤) قال الإمام الحافظ أبو حاتم ابن حبان. بكسر الحاء: تتبعت معنى هذا الحديث مرة، وعددت الطاعات، فإذا هي تزيد على هذا العدد شيئًا كثيرًا، فرجعت إلى السنن فعددت كل طاعة عدها الرسول ﷺ من الإيمان فإذا هي تنقص عن البضع والسبعين، فرجعت إلى كتاب اللَّه تعالى فقرأته بالتدبر وعددت كل طاعة عدها اللَّه تعالى من الإيمان، فإذا هي تنقص عن البضع والستين، فضممت الكتاب إلى السنن وأسقطت المعاد فإذا كل شيء عده اللَّه تعالى ونبيه ﷺ من الإيمان تسع وسبعون شعبة لا يزيد ولا ينقص [النووي في شرح مسلم (٢/ ٥) طبعة دار الكتب العلمية].