اللَّه، واليوم بسبعمائة.
ثانيها: أنه أفضل من يوم عرفة في وجه.
ثالثها: أن ليلته أفضل من ليلة القدر. في رواية عن أحمد.
رابعها: أن صلاته أحب إلى ابن عباس وسعيد بن جبير من حج التطوع، فيما رواه عنهما ابن عساكر بإسناده.
خامسًا: أن من مات فيه أو في ليلته وُقِيَ فتنة القبر وعذابه ولقى اللَّه لا حساب عليه وأعتق من النار.
سادسًا: أن من صلى فيه على رسول اللَّه ﷺ ألف مرة لم يمت حتى يرى مقعده من الجنة.
سابعًا: أن فيه ساعة الإجابة.
وفيها سبعة وعشرون قولًا.
وروى فيه كعب الأحبار سبعة أشياء: خلق آدم وإدخاله الجنة، وإخراجه منها، والتوبة عليه، وقيام الساعة، وبعث موسى، وإخراج يوسف من الجُب.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute