(١) عبد الرحمن بن أبي صعصعة الأنصاري المازني، هو عبد الرحمن بن عبد اللَّه بن عبد الرحمن، ثقة، أخرج له: البخاري وأبو داود والنسائي وابن ماجه، توفي سنة (١٣٩)، ترجمته: تهذيب التهذيب (٦/ ١٩٩)، وتقريب التهذيب (١/ ٤٨٥)، وتاريخ البخاري الكبير (٥/ ٣٠٣) والجرح والتعديل (٥/ ١١٩٦)، وميزان الاعتدال (٧/ ٦٤). (٢) أخرجه البخاري في صحيحه (٦٠٨) كتاب الأذان، ٤ - باب فضل التأذين، ورقم (١٢٢٢) كتاب العمل في الصلاة، ١٨ - باب يفكر الرجل الشيء في الصلاة، وانظر رقم (١٢٣١، ١٢٣٢) كتاب السهو، ٧ - باب السهو في الفرض والتطوع، ورقم (٣٢٨٥) كتاب بدء الخلق، ١١ - باب صفة إبليس وجنوده، ومسلم في صحيحه [٨٣ - (٣٨٩)] كتاب المساجد ومواضع الصلاة، ١٩ - باب السهو في الصلاة والسجود له. (٣) أخرجه أحمد في مسنده (٣/ ٣٠٥)، وعبد الرزاق في مصنفه (٩٣٥٢)، وذكره الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة (٢/ ٣٥١). (٤) أخرجه مسلم في صحيحه [١١ - (٣٨٤)] كتاب الصلاة، ٧ - باب استحباب القول مثل قول المؤذن لمن سمعه ثم يصلي على النبي ﷺ ثم يسأل اللَّه له الوسيلة، وأبو داود في سننه (٥٢٣) كتاب الصلاة، باب ما يقول إذا سمع المؤذن، والترمذي (٢٠٨)، والنسائي (٢/ ٢٣ - المجتبى)، =