(٢) أخرجه البخاري في صحيحه (٨) كتاب الإيمان، ٢ - باب دعاؤكم إيمانكم، ومسلم في صحيحه [٢٠. (١٦)] كتاب الإيمان، ٥ - باب بيان أركان الإسلام ودعائمه العظام، والترمذي في سننه (٢٦٠٩)، وأحمد في مسنده (٢/ ٢٦، ٩٣، ١٢٠)، البيهقي في السنن الكبرى (١/ ٣٥٨، ٤/ ٨١، ١٩٩)، وابن خزيمة في صحيحه (٣٠٨، ٣٠٩)، والمنذري في الترغيب والترهيب (١/ ٢٢٩). (٣) أخرجه البخاري في صحيحه [٢٥] كتاب الإيمان، باب ﴿فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ﴾ [التوبة: ٥]: ومسلم في صحيحه [٣٢ - (٢٠)] كتاب الإيمان ٨ - باب الأمر بقتال الناس حتى يقولوا لا إله إلا اللَّه محمد رسول اللَّه ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة. قال النووي: قال الخطابي. ﵀: معلوم أن المراد بهذا أهل الأوثان دون أهل الكتاب لأنهم يقولون لا إله إلا اللَّه ثم يقاتلون ولا يرفع عنهم السيف. قال: ففيه أن من أظهر الإسلام وأسر الكفر قبل إسلامه في الظاهر وهذا قول أكثر العلماء، وذهب مالك إلى أن توبة الزنديق لا تقبل ويحكى ذلك أيضًا عن أحمد بن حنبل، [النووي في شرح مسلم (١/ ١٨٤) طبعة دار الكتب العلمية]. (٤) أخرجه البخاري في صحيحه (٢/ ١٤٧، ٩/ ١٤٠) ومسلم في صحيحه [٢٩ - (١٩)] كتاب الإيمان ٧ - باب الدعاء إلى الشهادتين وشرائع الإسلام. (٥) أخرجه مسلم [١٣٤ - (٨٢)] كتاب الإيمان، ٣٥ - باب بيان إطلاق اسم الكفر على من ترك الصلاة. (٦) أخرجه الترمذي (٢٦٢١) كتاب الإيمان، باب ما جاء في ترك الصلاة، وابن ماجه (١٠٧٩) كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها، باب ما جاء فيمن ترك الصلاة.