للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الأحوال العادية فإن الاستبشار به يكون أقلَّ.

ثم يقول سبحانه: {وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلِ ... } .

<<  <  ج: ص:  >  >>