للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الثاني: ثم توجه، صوابه: ثم منعه!

الثالث: كلمتان لم يستطع قراءتهما، وهما: "وأخذ توقيعَهُ"!

الرابع: ولم يشهد على دروسها، صوابه: ولم يغيّر على مدرسها!

الخامس: إلا على، صوابه: ولا على.

السادس: كلمتان لم يستطع قراءتهما، وهما: نائبه ولده.

السابع: الشيخ كمال الدين شاهين، صوابه: الشيخ كمال الدين شيئًا، ولم يسأل نفسه مَن كمال الدين شاهين هذا.

فالنص الصحيح كما يأتي: "وحضر شمس الدين إبراهيم ابن قاضي القضاة نجم الدين ابن سني الدولة ومعه مرسوم بتدريس الأمينية، فَدَرَّسَ بها درسًا واحدًا، ثم منعه الأمير حسام الدين لاجين نائب السلطنة وأخذ توقيعه، ولم يغيّر على مدرسها الشيخ علاء الدين ابن الزملكاني ولا على نائبه ولدِهِ الشيخ كمال الدين شيئًا"، فهل وقع أحد على مثل هذا في تحقيق النصوص؟!

٤ - وجاء في ص ٢١٧، س ٥: "وفي يوم الخميس الثاني والعشرين من المحرم طلب سيف الدين طوغان المُشِد الكبير من أهل الصالحية وشدّد عليهم فقصدَهُ الشيخ تقي الدين ابن الواسطي يوم الأحد وتكلّم مع نائب السلطنة".

قلت: وقع في هذا النص تحريفان، أولهما قوله: "الكبير"، ولا معنى له إذ صوابه: "المكس"، والثاني: "فقصده"، ولا معنى له أيضًا لأنه لم يقصده، وصوابه: "فنزل"، وبهما يستقيم النص.

٥ - وجاء في الصفحة نفسها، س ١١: "وكان شابًّا"، والصواب كما في النسخة الخطية: "وكان شابًّا حسنًا".

٦ - وجاء في الصفحة نفسها، س ١٢: "وهو أخو أيمن الدين عبد الله"، وصوابه كما في النسخة: "أمين الدين عبد الله".

<<  <  ج: ص:  >  >>