(٢) الحديث ذكره السيوطي في اللآلئ المصنوعة ١/ ٢١٥، وعزاه للخلعي في فوائده، ولم يعلق عليه ولكن يكفي إيراده له في كتابه والسكوت عليه. وقوله: أي ورب هذه البنية … إلى آخره جاءت مكررة في الأصل. (٣) جزء من حديث طويل، عن أبي هريرة رضي الله عنه: أخرجه البخاري، في التوحيد، باب قول الله تعالى: {ويحذركم الله نفسه} رقم:٧٤٠٥. ومسلم، في الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب الحث على ذكر الله تعالى، رقم:٢٦٧٥. بلفظ: «أنا عند ظن عبدي بي». وفي مختصر العلو للعلي الغفار، ص ٩٤ «أنا عند حسن ظن عبدي بي، وأنا معه حين يذكرني». (٤) زيد بن أسلم العدوي، مولى عمر بن الخطاب: ثقة عالم. (توفي سنة ١٣٦ هـ). مختصر تاريخ دمشق ٩/ ١٠٨، تهذيب التهذيب ٢/ ٢٣١. (٥) أسلم العدوي، مولى عمر، مخضرم، ثقة (توفي سنة ٨٠ هـ). الطبقات الكبرى ٥/ ١٠، مختصر تاريخ دمشق ٤/ ٣٢٩. (٦) معاذ بن جبل بن عمرو بن أوس الخزرجي أعلم الأمة بالحلال والحرام، شهد المشاهد كلها، أرسله رسول الله صلّى الله عليه وسلّم إلى اليمن ليعلم أهلها. توفي سنة ١٧ هـ وقيل: ١٨ هـ بالطاعون في الشام وله ٣٤ هـ. الاستيعاب ٣/ ٣٥٥. الإصابة ٣/ ٤٢٧. (٧) هذا الحديث لم أجده في مسند البزار ولا في مجمع الزوائد، ولا في كشف الأستار؛ ولكن أخرجه ابن ماجه في الفتن، باب من ترجى له السلامة من الفتن،٢/ ١٣٢٠، برقم:٣٩٨٩. والبيهقي في الزهد برقم: ١٩٥. والحاكم في المستدرك ٤/ ٢٣٢٨. وفي إسناده: عيسى بن عبدالرحمن، وهو متروك. وابن لهيعة، وهو ضعيف.