(٢) إشارة إلى قول الله تعالى: {فَلَولا كَانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إيمَانُهَا إلا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنَا عَنْهُم عَذَابَ الخِزْيِ في الحيَاةِ الدُّنْيَا وَمَتَّعنَاهُمْ إلى حِينٍ} سورة (يونس) آية رقم:٩٨. (٣) المحجة: الطريق. اللسان (حجج) ٢/ ٢٢٨. (٤) الورقاء: الحمامة. القاموس (ورق) ٩٢٨. والقصيدة مذكورة في الذيل على الروضتين ص ١٩٣. (٥) البيت الثاني لأبي شامة، وأصل البيت: أغْرَقَ بغدادَ بالمياهِ كما أحْرَقَ أرضَ الحجازِ بالنَّارِ يقول أبو شامة: كان ينبغي أن ينبه على أن الأمرين في سنة واحدة، وإلا فالإغراق والإحراق يقعان كثيراً. الذيل على الروضتين ١٩٣. (٦) الذيل على الروضتين ص ١٩٤.