(٢) الحناطون: جمع حناط، وهم بائعوا الحنطة، أي البر. القاموس (حنط) ص ٦٦٣. (٣) رواه الزبير، عن ابن زبالة، بسنده، عن شيخ من أهل المدينة مسن، به.
كما ساقه المطري في التعريف ص ٥١ - ٥٢، والسمهودي في وفاء الوفا ٣/ ٧٨٠. وروى ابن شبة ١/ ١٣٣ - ١٣٤ من طريق عبدالعزيز بن عمران، بسنده إلى ابن باكية قال: صلّى رسول الله صلى الله عليه وسلم العيد عند دار الشفاء، ثم صلى في حارة الدوس، ثم صلى في المصلى، فثبت يصلي فيه حتى توفاه الله. وروى أيضاً ١/ ١٣٤ - ١٣٥ عن عبدالعزيز بن عمران، بسنده إلى ابن شهاب قال: صلى النبي صلى الله عليه وسلم العيد في موضع آل درة، وهم حي من مزينة، ثم صلى دون ذلك في مكان أطم بني زريق عند أذنه اليسرى. وفيهما: عبدالعزيز بن عمران: متروك. (٤) رواه ابن شبة ١/ ١٣٤ من طريق عبدالرحمن بن عمرو بن قيس، عن أبي هريرة. ورواه الزبير بن بكار، عن ابن زبالة، عن ابن أبي فديك، وساق سنده، كما في التعريف للمطري ص ٥١ - ٥٢. (٥) في الأصل: (سيار)، والمثبت من وفاء الوفا ٣/ ٧٨٠، وهو الصواب.