(٢) في الروض الأنف ٣/ ١٥٩: فتناسب هذه الآثار، وشد بعضها بعضاً. (٣) تحرفت في الأصل إلى: (الآخرة)، والمثبت من الروض الأنف ١/ ١٥٩، فالفيروزابادي لخص كلام السهيلي عن أحد، ومنه صححنا معظم العبارات الواردة في هذا المقطع. (٤) تحرفت في الأصل إلى: (يقال)، والتصويب من الروض الأنف ٣/ ١٥٩. (٥) في الأصل: (وإن مسه الربر) وعليها علامة توقف، تدل على أنها في الأصل المنقول عنه كذلك، وما أثبته من المرجع السابق. (٦) جاء في الأصل بعد كلمة (لأغراضه): (ممن سببه) لكن عليها علامة توقف، ولا وجود لها في (الروض الأنف)، كما أن المعنى لا يستقيم بها، لذا حذفتها. (٧) في المرجع السابق: (فحركات حروفه).