للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

ورواه أحمد (٦/ ٨٣) والدارمي (٧٦٨) والحاكم (١/ ١٧٣ - ١٧٤) من طريق أبي المغيرة، والنسائي (١/ ١١٧، ١٨١) وفي الكبرى (٢١٠) من طريق سهل بن هاشم، وأبو عوانة (٩٣١) والطحاوي في شرح مشكل الآثار (٢٧٤٠) من طريق بشر بن بكر، وأخرجه الشافعي في السنن المأثورة (١/ ٢٠٣) ومن طريقه البيهقي في معرفة السنن والآثار (٢/ ١٥٤) من طريق أبي حفص عمرو بن أبي سلمة الدمشقي، وأبو يعلى (٤٤٠٥) من طريق هقل، والبيهقي (١/ ٣٢٧) من طريق الوليد بن مزيد، كلهم عن الأوزاعي عن الزهري به.

هكذا قال الأوزاعي عن الزهري عن عروة وعمرة (أو أحدهما) عن عائشة أن النبي قال لأم حبيبة بنت جحش: «إن هذه ليست بالحيضة وإنما هو عرق، فإذا أقبلت الحيضة فدعي الصلاة، وإذا أدبرت فاغتسلي».

خالفه ابن أبي ذئب (١)، والليث بن سعد (٢)، وعمرو بن الحارث (٣)، وإبراهيم بن سعد (٤)، ومعمر (٥)، ويونس بن يزيد (٦)، وعثمان التيمي (٧)، وصالح بن أبي الأخضر (٨)، وسفيان بن عيينة (٩) في


(١) البخاري (٣٢٧).
(٢) مسلم (٣٣٤).
(٣) مسلم (٣٣٤).
(٤) مسلم (٣٣٤).
(٥) عبد الرزاق (١١٦٤) وأحمد (٦/ ٤٣٤) وإسحاق (٧٦٩) و (٢٠٦١).
(٦) أبو داود (٢٨٩).
(٧) الحاكم (٤/ ٦٢).
(٨) إسحاق (٥٦٨).
(٩) الشافعي في الأم (١/ ٢٤٤ ط د. أحمد حسون) وفي المسند (١/ ٤٦ - ٤٧) والسنن المأثورة (١/ ٢٠٢) ومن طريقه الطحاوي (١/ ٩٩) وفي شرح المشكل (٢٧٣٨) والبيهقي في المعرفة (٢/ ١٢١) ورواه عنه كذلك الحميدي (١٦٠).

<<  <  ج: ص:  >  >>