للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الترمذي (١)، وليث بن حماد (٢)، ويحيى بن عبد الحميد الحماني (٣)، وخلف بن هشام (٤)، وأبو كامل الجحدري (٥)، وهلال بن يحيى (٦)، ومسدد (٧)، ومعلى بن أسد العمي (٨)، وعمرو بن عون (٩).

هؤلاء العشرة رووه عن أبي عوانة بهذا الإسناد فقالوا: (ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها).

وكذلك رواه سعيد بن أبي عروبة (١٠)، وشعبة (١١)، وسليمان التيمي (١٢) عن قتادة بهذا اللفظ.

[علة الوهم]

قال حميد بن أبي عروبة: «وكان قتادة يستمع هذا الحديث فيقول: لهما أحب إليّ من حمر النعم» (١٣).

قال محرره أبو حمزة: فمن هنا دخل الوهم على الطيالسي، وقد


(١) الترمذي (٤١٦).
(٢) أبو نعيم في المستخرج على مسلم (١٦٤٣) والخطيب في تاريخ بغداد (٤/ ٢٩٧).
(٣) أبو نعيم (١٦٤٣) والطحاوي في شرح مشكل الآثار (٤١٣٣).
(٤) أبو نعيم (١٦٤٣) وأبو يعلى (٤٧٦٦).
(٥) أبو نعيم (١٦٤٣).
(٦) أبو نعيم (١٦٤٣).
(٧) البيهقي (٢/ ٤٧٠).
(٨) البيهقي في السنن الصغرى (٧٦٦).
(٩) أبو سعيد النقاش في فوائد العراقيين (٧١).
(١٠) النسائي (٣/ ٢٥٢) وأحمد (٦/ ٥٠، ١٤٩، ٢٦٥) وأبو عوانة (٢١٤٢).
(١١) ابن أبي شيبة (٦٣٣٢).
(١٢) مسلم (٧٢٥) وأحمد (٦/ ٥٠).
(١٣) مسند أحمد (٦/ ١٤٩).

<<  <  ج: ص:  >  >>