(٦١٣٢)، وابن خزيمة (١٧٣١)، والنسائي في الكبرى (١١٠١٠) وفي التفسير (٣٠)، والبيهقي في الأسماء والصفات (٨١٢) وفي السنن الكبرى (٩/ ٣)، وابن جرير الطبري في التفسير (٣٠٤٣٣٢) وفي التاريخ (١/ ٢١)، وابن أبي حاتم في التفسير (١/ ١٠٣)، وابن مندة في التوحيد (٥٨)، وابن حبان في صحيحه (٦١٦١) كلهم من طريق حجاج.
وأخرجه ابن معين في تاريخه برواية الدوري (٣/ ٥٢ رقم ٢١٠) ومن طريقه الدولابي في الكنى (١/ ١٥٧) عن هشام بن يوسف عن ابن جريج به.
والطبراني في الأوسط (٣٢٣٢) من طريق محمد بن ثور عن ابن جريج به.
وأخرجه الحاكم في (معرفة علوم الحديث) رقم (٦٣) من طريق إبراهيم بن أبي يحيى عن صفوان بن سليم عن أيوب بن خالد به.
وذكره البخاري في التاريخ الكبير (١/ ٤١٣، ٤١٤) من طريق إسماعيل بن أمية به.
وأخرجه النسائي في الكبرى (١١٣٩٢) وفي تفسيره (٤١٢) من طريق الأخضر بن عجلان، عن ابن جريج، عن عطاء، عن أبي هريرة به.
إلا أن غير واحد من أئمة الحديث ونقاده قد أعلُّوه، منهم: البخاري وعلي بن المديني والبيهقي، وجعلوه من كلام كعب الأحبار كما رجح البخاري، ورأى ابن المديني أن الوهم فيه من إسماعيل بن أمية كما سيأتي.
قال البخاري في التاريخ الكبير (١/ ٤١٣ - ٤١٤) وقال بعضهم: عن أبي هريرة عن كعب، وهو أصح. اه.