لذا توسط ابن حجر فقال في التقريب: صدوق كثير الخطأ، وقال في الهدي معقباً على قول ابن عدي: لم يعتمد عليه البخاري اعتماده على مالك وابن عيينة وأضرابهما، وإنما أخرج له أحاديث أكثرها في المناقب وبعضها في الرقاق» اه.
قلت: أكثر عنه البخاري فروى عنه ستة وخمسين حديثاً تقريباً، المكرر منها ثلاث أو أربع وبعضها في الأحكام وهي كالتالي: