(٢) البخاري (٣٠٣) و (٥١٨). (٣) مسلم (٥١٣). (٤) أحمد (٦/ ٣٣٥) والبخاري تعليقاً عقب الحديث (٣٠٣). (٥) أبو داود (٣٦٩) وابن ماجه (٦٥٣) والشافعي (١/ ٦٤) وأحمد (٦/ ٣٣٠) والحميدي (٣١٣) وأبو يعلى (٧٠٩٥) وابن الجارود (١٣٣) وابن خزيمة (٧٦٨) وأبو عوانة (١٤٢٦) وابن حبان (٢٣٢٩). (٦) الطبراني في الكبير (٢٤/ ١٠) والإسماعيلي فيما قاله ابن حجر في الفتح (١/ ٤٠٥). (٧) أبو عوانة (١٤٢٧). (٨) الطبراني في الكبير (٢٤/ ٥٤). (٩) أحمد (٦/ ٣٣٦) والبيهقي (١/ ٣١١). (١٠) ذكره الدارقطني في العلل (١٥/ ٢٦٨) (١١) ذكره الدارقطني في العلل (١٥/ ٢٦٨) (١٢) ذكره الدارقطني في العلل (١٥/ ٢٦٨) (١٣) ذكره الدارقطني في العلل (١٥/ ٢٦٨) (١٤) ذكره الدارقطني في العلل (١٥/ ٢٦٨) (١٥) عبد الله بن شداد بن الهاد الليثي، ولد على عهد النبي ﷺ وذكره العجلي، من كبار التابعين الثقات وكان معدوداً في الفقهاء، مات بالكوفة مقتولاً سنة ٨١ وقيل بعدها، روى له البخاري ومسلم.