(٢) أخرجه البخاري في صحيح (٣٠٥٧) كتاب الجهاد والسير، [١٧٨] باب كيف يعرض الإسلام على الصبي، ورقم (٣٣٣٨) كتاب أحاديث الأنبياء، [٤] باب قول اللَّه تعالى: ﴿إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (١)﴾، ومسلم في صحيحه [١٠٩ - (٢٩٣٦)] كتاب الفتن وأشراط الساعة، [٢٠] باب ذكر الدجال، وابن أبي شيبة في مصنفه (١٥/ ١٤٠)، والسيوطي في الدر المنثور (٥/ ٣٥٤)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٥٤٧٢). (٣) أخرجه البخاري في صحيحه (٣٣٣٧) كتاب أحاديث الأنبياء، [٤] باب قول اللَّه تعالى: ﴿إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (١)﴾، ورقم (٧١٢٥) كتاب الفتن، [٢٧] باب ذكر الدجال، ومسلم في صحيحه [١٠٠ - (١٦٩)] كتاب الفتن وأشراط الساعة، [٢٠] باب ذكر الدجال وصفته وما معه، وأحمد في مسنده (٢/ ٣٧، ١٣٠، ١٤٩)، والخطيب في الفقيه والمتفقه (٢/ ١٢٥)، وابن كثير في البداية والنهاية (٢/ ٩٧)، وابن حجر في تغليق التعليق (١٠٦٧). (٤) أما طافئة: فرويت بالهمز وتركه، وكلاهما صحيح، فالمهموزة هي التي ذهب نورها وغير المهموزة التي نتأت وطفت مرتفعة، وفيها ضوء، وقد جاء في رواية أعور العين اليمنى، وفي رواية اليسرى، وكلاهما صحيح، والعور في اللغة العيب، وعيناه معيبتان عورًا، وأن إحداهما طافئة بالهمزة لا ضوء فيها، والأخرى طافية بلا همزة ظاهرة ناتئة. [النووي في شرح مسلم (١٨/ ٤٧) طبعة دار الكتب العلمية].