(٢) أخرجه مسلم في صحيحه [٢٢١ - (٤٨٥)] كتاب الصلاة [٤٢] ما يقال في الركوع والسجود، وأحمد في مسنده (٦/ ٧٧، ١٥١)، والزبيدي في الإتحاف (٣/ ٧٥، ٥/ ٩٧). (٣) أخرجه مسلم في صحيحه [٢٢٢ - (٤٨٦)] كتاب الصلاة [٤٢] باب ما يقال في الركوع والسجود. قال النووي: قال الإمام أبو سليمان الخطابي - رحمه اللَّه تعالى: في هذا معنى لطيف، وذلك أنه استعاذ باللَّه تعالى وسأله أن يجيره برضاه من سخطه، وبمعافاته من عقوبته، والرضاء والسخط ضدان متقابلان، وكذلك المعافاة والعقوبة، فلما صار إلى ذكر ما لا ضد له وهو اللَّه ﷾ استعاذ به منه لا غير، ومعناه الاستغفار من التقصير في بلوغ الواجب من حق عبادته والثناء عليه، وقوله: "لا أحصي ثناء عليك" أي لا أطيقه ولا آتي عليه، وقيل: لا أحيط به. وقال مالك. رحمه اللَّه تعالى: معناه: لا أحصي نعمتك وإحسانك والثناء بها عليك، وإن اجتهدت في الثناء بها عليك، وإن اجتهدت في الثناء عليك. [النووي في شرح مسلم (٤/ ١٧١) طبعة دار الكتب العلمية]. (٤) أخرجه مسلم في صحيحه [٣٧ - (٢٦٩٨)] كتاب والذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، [١٠] فضل التهليل والتسبيح والدعاء، وأحمد في مسنده (١/ ١٧٤، ١٨٠)، وابن أبي شيبة في مصنفه (١٠/ ٢٩٤)، وابن تيمية في الكلم الطيب (١١)، والحميدي في مسنده (٨٠). (٥) أخرجه مسلم في صحيحه [٨٤ - (٧٢٠)] كتاب صلاة المسافرين وقصرها، [١٣] باب استحباب =