(١) أخرجه البخاري (٦٦) كتاب العلم، [٩] باب من قعد حيث ينتهي به المجلس، ومسلم في صحيحه [٢٦ - (٢١٧٦)] كتاب السلام، [١٠] باب من أتى مجلسا فوجد فرجة فجلس فيها وإلا وراءهم، والترمذي في سننه (٢٧٢٤) كتاب الاستئذان، باب [٢٩] الباب الذي يلي ما جاء في كراهية أن يقول عليك السلام مبتدئا، والبيهقي في السنن الكبرى (٣/ ٢٣٢)، والزبيدي في الإتحاف (٦/ ٢٨٣)، والطبراني في المعجم الكبير (٣/ ٢٨٣)، والهيثمي في مجمع الزوائد (٨/ ٣٠٣)، والعراقي في المغني عن حمل الأسفار (٣/ ٢٠٤) وابن عبد البر في التمهيد (١/ ٣١٥)، وابن كثير في البداية والنهاية (٦/ ١٣٢). (٢) قوله ﷺ: "إن اللَّه ﷿ يباهي بكم الملائكة" معناه يُظهر فضلكم لهم ويريهم حسن عملكم ويثنيعليكم عندهم، وأصل البهاء الحسن والجمال، وفلان يباهي بماله أي يفخر ويتجمل بهم على غيرهم، ويظهر حسنهم. (٣) و (٤) سورة البقرة: ٣٠. (٥) الحديث المتقدم أخرجه مسلم في صحيحه [٤٠ - (٢٧٠١)] كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، [١١] باب فضل الاجتماع على تلاوة القرآن وعلى الذكر، والترمذي في سننه (٣٣٧٩) كتاب الدعوات، باب ما جاء في القوم يجلسون فيذكرون اللَّه ﷿ ما لهم من الفضل، والنسائي (٨/ ٢٤٩) في القضاة، باب كيف يستحلف الحاكم، وأحمد في مسنده (٤/ ٩٢)، وابن أبي شيبة في مصنفه (١٠/ ٣٠٦)، والطبراني في المعجم الكبير (١٩/ ١٤٢، ٣١١)، والسيوطي في الدر المنثور (١/ ١٥١)، وفي الحبائك في الملائك (١٣٩)، والعراقي في المغني عن حمل الأسفار (٤/ ٣٥٢)، والهيثمي في مجمع الزوائد (١/ ٣٠٢).