(١) سورة هود (١٠٧). (٢) سورة آل عمران (١٣٤). أي في الشدة والرخاء والمنشط والمكره، والصحة والمرض، وفي جميع الأحوال كما قال: ﴿الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً﴾ والمعنى أنهم لا يشغلهم أمر عن طاعة اللَّه تعالى، والإنفاق في مراضيه والإحسان إلى خلقه من قراباتهم وغيرهم بأنواع البر. [تفسير ابن كثير (٤/ ٤٠٤)]. (٣) كذا بالأصل. (٤) أخرجه المنذري في الترغيب والترهيب (٣/ ٣٨٤)، والزبيدي في الإتحاف (٨/ ١٧٦)، والعجلوني في كشف الخفا (١/ ٤٠٣)، وابن عراق في تنزيه الشريعة (١/ ١٤٠)، وابن الجوزي في الموضوعات (٢/ ١٨٥)، والعراقي في المغني عن حمل الأسفار (٣/ ٢٤٠). (٥) أخرجه الترمذي في سننه (١٩٦١)، والهيثمي في مجمع الزوائد (٧/ ١٢٧)، والزبيدي في الإتحاف (٩/ ٣٢٩)، والسيوطي في الدر المنثور (٦/ ١٩٧)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٣/ ٣٨١). (٦) أخرجه الزبيدي في إتحاف السادة المتقين (٨/ ١٧١، ١٧٢)، والسيوطي في الدر المنثور (٦/ ١٩٧)، وابن الجوزي في الموضوعات (٢/ ١٨٣)، والعجلوني في كشف الخفا (١/ ٥٤٥)، وابن عراق في تنزيه الشريعة (٢/ ١٣٩)، والخطيب في تاريخ بغداد (١/ ٢٥٣، ٣/ ٣٠٤)، والعراقي في المغني عن حمل الأسفار (٢/ ٢٤٨).