(٢) أخرجه الترمذي في سننه (٣٥٤٠)، والدارمي في سننه (٢٧٩١)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ٤٦٧)، والزبيدي في الإتحاف (٩/ ١٧٧). (٣) أخرجه: البخاري في صحيحه (١/ ٨٣، ٢/ ١٤٩)، ومسلم في الإيمان [١٣٢] باب بيان عدد شعب الإيمان وأفضلها وأدناها، والترمذي في سننه (٢٦١٣) كتاب الإيمان، باب ما جاء في استكمال الإيمان وزيادته ونقصانه، والنسائي في الإيمان، باب ذكر شعب الإيمان، وابن ماجه في سننه (٤٠٠٣)، وأحمد في مسنده (١/ ٣٦٣)، والبيهقي في السنن الكبرى (١/ ٣٠٨، ٤/ ٢٣٥)، والحاكم في مستدركه (٢/ ١٩٠). (٤) قال النووي: من أحكام الحديث: الحث على الصدقة وأفعال البر والإكثار من الاستغفار وسائر الطاعات، وفيه أن الحسنات يذهبن السيئات كما قال اللَّه ﷿، وفيه أن كفران العشير والإحسان من الكبائر، فإن التوعد بالنار من علامة كون المعصية كبيرة، وفيه: إطلاق الكفر على غير الكفر باللَّه تعالى، ككفر العشير والإحسان والنعمة والحق. [النووي في شرح مسلم (٢/ ٥٨) طبعة دار الكتب العلمية].