(٢) قال الأوزاعي وأبو عبيد وجمهور العلماء من أهل اللغة والحديث والغريب: المراد بالسرر آخر الشهر، سميت بذلك لاستسرار القمر. (٣) أخرجه مسلم في صحيحه [٢١ - (١٠٨٢)] كتاب الصيام، [٣] باب لا تقدموا رمضان بصوم يوم ولا يومين، والترمذي في سننه (٦٨٧، ٧٣٨)، وأبو داود في سننه (٢٣٣٥)، وابن ماجه في سننه (١٦٥٠)، وأحمد في مسنده (٢/ ٤٧٧)، وأبو نعيم في حلية الأولياء (٣/ ٧٣)، وابن أبي شيبة (٣/ ٢٣)، والزيلعي في نصب الراية (٢/ ٤٤٠)، وذكره الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة (٥٦٥). (٤) أخرجه أبو داود في سننه (٢٣٣٧) كتاب الصوم، باب في كراهية ذلك، والترمذي في سننه (٧٣٨) كتاب الصوم، باب ما جاء في كراهية الصوم في النصف الثاني من شهر شعبان لحال رمضان، والبيهقي في السنن الكبرى (٤/ ٢٠٩)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (١٩٧٤)، والزبيدي في الإتحاف (٤/ ٢٥٦)، والشجري في أماليه (٢/ ١٠٤)، والعجلوني في كشف الخفا (١/ ٨٧).