"النووي في شرح مسلم [٦/ ٥٥] طبعة دار الكتب العلمية". (٢) أخرجه البخاري في صحيحه [١١٣٥] كتاب التهجد، [٩] باب طول القيام في صلاة الليل، ومسلم في صحيحه [٢٠٤ - (٧٧٣)] كتاب صلاة المسافرين وقصرها، [٢٧] باب استحباب تطويل القراءة في صلاة الليل، قال النووي: فيه أنه ينبغي الأدب مع الأئمة والكبار وأن لا يخالفوا بفعل ولا قول ما لم يكن حرامًا، واتفق العلماء على أنه إذا شق على المقتدي في فريضة أو نافلة القيام وعجز عنه جاز له القعود، وإنما لم يقعد ابن مسعود للتأدب مع النبي ﷺ، وفيه جواز الاقتداء في غير المكتوبات، وفيه استحباب تطويل صلاة الليل. "شرح مسلم للنووي [٦/ ٥٦] طبعة دار الكتب العلمية". (٣) أخرجه البخاري في صحيحه [٦٥١٤] كتاب الرقاق، [٤٢] باب سكرات الموت، ومسلم في صحيحه [٥ - (٢٩٦٠)] كتاب الزهد والرقائق في المقدمة، والترمذي في سننه [٢٣٧٩]، وأحمد في مسنده [٣/ ١١٠]، والنسائي [٤/ ٥٣ - المجتبى]، والمنذري في الترغيب والترهيب [٤/ ١٧١]، وأبو نعيم في حلية الأولياء [١٠/ ٤]، والتبريزي في مشكاة المصابيح [٥١٦٧]، وابن المبارك في الزهد [٢٢٤].