للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقال: ﴿وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ﴾ (١).

وقال: ﴿وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولًا﴾ (٢).

وقال: ﴿إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا﴾ (٣).

وقال: ﴿إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٌ (٥)(٤).

وقال: ﴿فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ﴾ (٥).

وقال: ﴿وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ﴾ (٦).

وقال: ﴿إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ﴾ (٧).

وقال: ﴿وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ﴾ (٨).

وقال: ﴿وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ﴾ (٩).

وقال: ﴿وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ﴾ (١٠).

وقال: ﴿إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا﴾ (١١).

وقال: ﴿فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ﴾ (١٢).

وقال: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ﴾ (١٣).

وقال: ﴿إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ﴾ (١٤) الآية.

وقال: ﴿وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ﴾ (١٥) الآية.

وقال: ﴿وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ﴾ (١٦).

وقال: ﴿وَلَا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا﴾ (١٧).


(١) سورة الروم [٦].
(٢) سورة الإسراء [٥].
(٣) سورة الإسراء [١٠٨].
(٤) سورة الذاريات [٥].
(٥) سورة الروم [٦٠].
(٦) سورة الأحقاف [١٦].
(٧) سورة غافر [٧٧].
(٨) سورة القصص [١٣].
(٩) سورة النور [٥٥].
(١٠) سورة الأنفال [٧].
(١١) سورة النساء [٥٨].
ذكر كثير من المفسرين ان هذه الآية نزلت في شأن عثمان بن طلحة بن أبي طلحة حاجب الكعبة المعظمة، وكان أسلم في الهدنة بين صلح الحديبية وفتح مكة، وسبب نزولها فيه لما أخذ منه رسرل اللَّه مفتاح الكعبة يوم الفتح ثم رده عليه.
(١٢) سورة البقرة [٢٨٣].
(١٣) سورة المؤمنون [٨].
(١٤) سورة الأحزاب [٧٢].
(١٥) سورة آل عمران [٧٥].
(١٦) سورة الأنفال [٢٧].
(١٧) سورة النساء [١٠٥].

<<  <  ج: ص:  >  >>